رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"نفسي في يديك كل حين، وناموسك لم أنسه" [109]. كأن نفسي في يدي الله العامل فيّ، إذ يحول وصاياه إلى خبرة حياة وعمل في حياتي اليومية، وأما أنا فمن جانبي أتجاوب مع هذا العمل بعدم نسياني لناموسه. فما أمارسه حسب ناموس المسيح إنما هو هبة الله ونعمته لي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وكأنّه يخبُرنِي أني لن انجُو منُه |
مزمور 40 - وناموسك في وسط بطني |
مليان تشجيع منُه.. تشدّد! |
حكايه موزه :..... |
أبو العينين: أنا من أنزه رجال الأعمال |