مريم العذراء |الرسالة الى اهل فيليبـي
والتى تم كتابتها حوالي 61-63 ميلادية “الذي إذ هو في صورة
الله لم يكن يعتد مساواته لله اختلاساً لكنه أخلى ذاتـه آخذاً صورة
عبد صائراص في شبه البشروموجودا كبشر في الهيئة.
فوضع نفسه وصار يطيع حتى الموت موت الصليب”
(فيليبي6:2-8).
(رومية3:1-4).