رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأَجابَه سَيِّده: ((أَيُّها الخَادِم الشِّرِّير الكَسْلانُ! عَرَفتَني أَحصُدُ مِن حَيثُ لم أَزرَعْ، وأَجمَعُ مِن حَيثُ لَم أُوزِّعْ. تشير عبارة "أَيُّها الخَادِم الشِّرِّير الكَسْلانُ!" إلى رد فعل صاحب المال بكلمات قاسية "شرير وكسلان" على جواب الخادم، لأنه كان متقاعسًا ووغير مُباليًا، أي عدم فعل أي شيء، يعتبر خطيئة كبيرة إزاء الإنسان نفسه والله وقريب. إذ دفن الوزنة الموكلة إليه في حُفرة الإهمال والفتور، وعاش حياة اللامبالاة بعيد عن حضور الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حضور الله الفائق يهب الخليقة حياة |
حضور الله يمكننا من أن نعيش حياة القيامة |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 5) |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 3) |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 2) |