من وحي المزمور 119(ط)
يدك تترفق بي حتى في تأديبي!
* في تأديبك لي تقدم لي معرفة بناءة،
فأتعرف على صلاحك الفائق،
تستخدم تأديباتي لبنيان نفسي والدخول إلى الكمال!
* إن كان التأديب نافعًا كدواء للعظيم في الآنبياء،
فكم يكون نافعًا لضعفي؟!
* بتأديبباتك تكشف عن خطاياي فأتذلل أمامك،
فاعترف بها وأقدم توبة.
بتأديباتك تسندني فأحفظ وصاياك.
* حلو أنت يا الله وصالح حتى عند تأديبك لي.
تأديباتك لي تبعث فيَّ حياة الشكر لا التذمر.
أسبحك لا بلساني فحسب بل وبكل قلبي.
* إذ أشكرك ياإلهي وقت الضيق تحسبني دائنًا،
فترد الشكر ببركات لا حصر لها .
وإذ أشكرك وقت الترف إنما أرد ما عليّ من دين!