رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ويكون الرب ملجأ للمنسحق ، المزامير مدرسة لتعليم الصلاةملجأ فى أزمنة الضيق (مزمور 9:9) ، سفر مليان تعزيات فوق العادي ، والآية دى لما أى حد بيقراها ، بيحس أن أول واحد نلجأ ليه على طول هو ربنا ، وبالاكثر فى أزمنة الضيق ، والشدة والتعب والصعوبات اللى بتحاوط من كل مكان ، صحيح مفيش إنسان تخلو حياته من ضيقات وضغطات ، حتى رجال الله. لأن سفر المزامير قال إن كثيرة هى أحزان الصديقين ، اللى عايز أقوله أن الضيقات دى لما تلاقيها فى حياتك مش معناها ربنا اتخلى عنك ، خليك واثق أن ربنا دايما بيسمح بالضيقة لمنفعتك ومصلحتك ، ركز هتلاقى ربنا موجود فى الضيقة بيضيف لقلبك جمال ولروحك اطمئنان ، ولفكرك استنارة. وتتحول الضيقة لفرصة جميلة نتمتع فيها بأننا نشوف ايد ربنا ومعونته ، تحت أى ظرف خليك فاكر أن ربنا يقدر يحل أى مشكلة. |
|