|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
09 - 11 - 2023, 06:58 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 باعدي بوقت صعب في حياتي أوي.. وقت تقيل حقيقي.. بقالي سنين طويلة كل ما موقف تقيل يعدي ألاقي اللي وراه جاي. حوادث كسور أمراض.. ورا بعض. حسيت في وقت إن إبليس بيقولي خلاص.. كده أنت بتنتهي (it's over) بس أنا وقفت كده لحظة ولقيت جوايّ كلمات الكتاب "كثيرَةٌ هي بَلايا الصِّدّيقِ، ومِنْ جميعِها يُنَجّيهِ الرَّب" مز ٣٤ : ١٩ " أيضًا إذا سِرتُ في وادي ظِلِّ الموتِ لا أخافُ شَرًّا ، لأنَّكَ أنتَ مَعي" مز ٢٣ :٤ "اللهُ في وسَطِها فلن تتَزَعزَعَ. يُعينُها اللهُ عِندَ إقبالِ الصُّبحِ" مز ٤٦ : ٥ "لا تخَفْ مِنْ وُجوهِهِمْ، لأنّي أنا معكَ لأُنقِذَكَ، يقولُ الرَّبُّ". إرميا ١ : ٨ راجعت كل موقف عديت فيه صعب والحقيقة لقيت يسوع حبيبي كان موجود.. واقف معايّ مش سايبني.. أنا متألمة.. متألمة جدًا لكن حسيت إني النهاردة عايزة أقف في وش إبليس بالحق اللي عندي.. إن هو معايّ هو بينجيني هو بيطلعني أقوى هو بيشكلني في وسط الصعب (وأنا لامسه تشكيله) علشان كده حسيت أني عايزة أقف اعلنها بصوت عالي في وش إبليس نيابة عني وعن كل اللي محطوط في مواقف قريبة مني.. ((أنا مش بنتهي.. أنا ببتدي)) بابتدي حياة معتمدة عليه مش على قوتي (لأنها مش موجودة).. بابتدي حياة مليانة أحشاء مختلفة للمتألمين (لأني جربت وعداني).. بابتدي أعيش محدوديتي بفرح لأن (تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل).. دي رسالة جوانا لناس محتاجة الكلمات دي في الوقت ده.. 
|
 |
|
العرض العادي
