06 - 11 - 2023, 06:13 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ، وَاهْدِنِي فِي سَبِيلٍ مُسْتَقِيمٍ بِسَبَبِ أَعْدَائِي
( مزمور 27: 11 )
«علِّمني أن أعمل رِضاك، لأنك أنتَ إلهي» ( مز 143: 10 ):
شوق قلب المؤمن أن يعمل مرضاة الرب لأن في ذلك سعادته
وسلامه، والرب من جانبه يُقدِّر ذلك، إذ «يعمل رضى خائفيهِ،
ويسمع تضرُّعهم، فيخلِّصهم» ( مز 145: 19 ).
إن أخنوخ الذي سار مع الله، شُهِدَ له قبل نقله أنه قد أرضى الله
( عب 11: 5 ). أَ توجد غاية أسمى من تلك في الحياة؟!
|