رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“على باب الله” هي مفاجأة إليك، عزيزي القارئ، مفاجأة مكونة من ثلاثة أجزاء: أولها أن الله ليس له باب موجود في مكان أو زمان مُعَيَّن! صحيح أنه في العهد القديم كان هناك رموز له؛ مثل باب الفُلك (تكوين6: 16)، أو باب خيمة الاجتماع (خروج27)، أو «باب السماء» كما دعاه يعقوب (تكوين28: 17)، لكن الآن لا. الجزء الثاني من المفاجأة: أن الله اعتمد بابًا واحدًا يؤدِّي إليه! إنه شخص المسيح الذي قال عن نفسه: «أنا هو الباب، إن دخل بي أحد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مَرعًى» (يوحنا10: 9). لاحظ أنك يجب أن تدخل لا أن تظل واقفًا على الباب. أما الجزء الأخير من المفاجأة: أنك أنت بذاتك تحوي بابًا لقلبك، وأن الرب يسوع المسيح شخصيًّا واقف عليه كما قال بنفسه: «هأنذا واقف على الباب وأقرع، إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي» (رؤيا3: 20). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انتظر مفاجآت الله |
عند الله مفاجأة لك |
مفاجأت الله لا تنتهي |
مفاجأة ...مصدر بالبنك المركزى يكشف للمصريين مفاجأة بشأن السندات الدولارية القطرية |
مفاجآت الله |