رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْبَحْرُ رَآهُ فَهَرَبَ. الأُرْدُنُّ رَجَعَ إِلَى خَلْفٍ [3]. إذ قاد الخالق شعبه لتحريره من عبودية فرعون، تحركت الطبيعة لتفتح الطريق أمامه لخدمة شعبه: البحر والنهر والجبال والتلال، بل والأرض تزلزلت لتعلن شوقها للخدمة! حقًا حينما نترك عجلة قيادة حياتنا في يديه، يعمل القدير فينا، ولا يوجد عائق عن تحقيق رسالتنا، بل تقف حتى الطبيعة الجامدة لتعلن شوقها للعمل لحسابنا. العائق الوحيد الذي يحطم حياتنا وطاقاتنا هو التمرد على الله، وعصيان وصيته، وعدم الاتكال عليه بالحق إننا هيكله المقدس، ليدخل ويعلن ملكوته فينا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 104 | الخالق الإلهي |
مزمور 103 | تقديم ذبيحة التسبيح للرب بكونه الخالق |
مزمور 95 | إعداد الشعب للحوار مع الخالق |
مزمور 94 | الله يتعهد شعبه |
مزمور 65| لك التسبيح أيها الخالق |