|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت فتاة صغيرة تسكن مع أهلها قُرب إحدى المقابر، وغالبًا ما تُضطَرُّ إلى المرور أمامها ليلاً. ولما سألها أحدهم: “ألا تخافين أبدًا؟!” أجابت: “لا، أبدًا. إن بيتي وراء القبر تمامًا!” فإن كان لنا إيمانٌ بالمسيح الذي قام من القبر، فليس ما يدعونا نحن أيضًا إلى الخوف، إذ إن بيتَنا هو وراء القبر تمامًا! وإننا لا نستغرب ما أحدثه الشيطان من ضجة في سفر الأعمال، عندما بَشَّر الرسُلُ وعلَّموا الناس الحق، لأنهم بماذا بشَّروا؟ «فِي يَسُوعَ بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ... وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ» (أعمال4: 2، 33)، |
|