عندما نتبع يسوع إلى النهاية فنحن لا نتبعه إلى الموت فقط، بل إلى المَجْد، حيث إنَّ فقدان الحياة من أجل المسيح هو الحياة. هذه الآية هي من أقوال يسوع الأكيدة لأنها تتكرر في الإنجيل 6 مرات (متى 10: 39، 16: 25، ومرقس 8: 35، ولقا 9: 24، 17: 33 ويوحنا 12: 25). هل نحن مستعدّون إن نموت لأجل المسيح الذي يفتح لنا أبواب الحياة الأبدية؟ ها نعلم إنَّ الخسارة لأجل المسيح هو ربح؟ وان بالعار وبالصَّليب نحصل على إكليل المَجْد؟