رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أقول للرب (أو عن الرب) ملجأي وحصني. إلهي فأتكل عليه ( مز 91: 2 ) على الرب توكلت. كيف تقولون لنفسي اهربوا إلى جبالكم.. ( مز 11: 1 ) ألم يَقُل الرب بفم إشعياء النبي "فإن الجبال تزول والآكام تتزعزع، أما إحساني فلا يزول عنك، وعهد سلامي لا يتزعزع، قال راحمك الرب" ( إش 54: 10 ). فلماذا تخاف؟ لماذا تضطرب؟ لماذا تخطر أفكار بقلبك؟ أنسيت أن لك ملجأ لا تستطيع يد العدو أن تصل إليه؟ إنني أسألك: أين هو ملجؤك؟ ليت إجابتك تكون "الرب ملجأي وحصني. إلهي فأتكل عليه" ( مز 91: 2) |
|