القمص ميخائيل إبراهيم
لقد جرب جيل شبابنا حنو الأبوة في الأب المُحِب القمص ميخائيل..
يقابلنا بالبسمة الحانية، والتحية الرقيقة، التي سرعان
ما يتحول فيها ضيقنا إلى سلام، وحزننا إلى فرح..
كنا نلتقي أسبوعيًا مساء كل خميس بجزيرة بدران بهذا الأب المحب:
يأتينا خصيصًا ليقضى ما لا يقل عن خمس ساعات، يستمع إلى اعترافاتنا.
شفيق إبراهيم يوسف