![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أن تطور الحضارة البشرية والتقدُّم التكنولوجي المُذهل والفلسفات الإنسانية وغير ذلك مما لا يحصى من العلوم الإنسانية والاجتماعية على مدى أكثر من ستة آلاف سنة لم تنجح – ولن تنجح – في تغيير طبيعة الإنسان! ليس سوى الله وحده في نعمته هو الذي بمقدوره أن يغيِّر قلب الإنسان ويبدِّل طبيعته، وبالتالي تغيَّر مساره ومصيره. هكذا قال المسيح بوضوح لرجل دين محترم هو “نيقوديموس” «يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ (من جديد)» (يوحنا3: 7). ** أن الله المحب لم يتغير، وكما دعا قايين لأن يحذو حذو أخيه هابيل ويقترب إلى الله بالطريقة الصحيحة على أساس الذبيحة، ما زال يدعو الملايين المتديّنين ليقتربوا إليه عن طريق المصالحة التي عملها الرب يسوع المسيح على الصليب منذ نحو ألفي عام. ونحن لا ننسى شاول الطرسوسى الذي قَبِلَ دعوة الإنجيل، فتحوَّل من أول الخطاة، من إرهابي قاتل شرس إلى رسول الأمم وخادم الكنيسة. ** |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله لا يتغير |
كل شيء يتغير لو وصل إلي يد الله |
الله لا يتغير |
الله لا يتغير ! |
هل الله يتغير؟ |