![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مريم المجدلية تبعته كان الرب يسوع «يَسِيرُ فِي مَدِينَةٍ وَقَرْيَةٍ يَكْرِزُ وَيُبَشِّرُ بِمَلَكُوتِ اللهِ، وَمَعَهُ الاثْنَا عَشَرَ. وَبَعْضُ النِّسَاءِ كُنَّ قَدْ شُفِينَ مِنْ أَرْوَاحٍ شِرِّيرَةٍ وَأَمْرَاضٍ: مَرْيَمُ الَّتِي تُدْعَى الْمَجْدَلِيَّةَ الَّتِي خَرَجَ مِنْهَا سَبْعَةُ شَيَاطِينَ» (لوقا8: 1، 2). كان السفر شاقًا، والخدمة مُجهِدة، ومريم المجدلية لأنها كانت تريد أن ترافق الرب في كل مكان يذهب إليه تحملت مشقة السفر مع الرب، وإجهاد الخدمة، وبذلك سمعت أقواله المباركة، ورأت آياته العظيمة، وتمتعت بجلسته المشبعة. إن تبعية مريم المجدلية للرب يسوع كانت إعلانًا عن قوته المحررة، وسلطانه على الأرواح الشريرة، وثمار خدمته التاعبة، وتأثير جاذبيته للنفوس. |
![]() |
|