رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ» ( رؤيا 22: 20 ) إن مجيء الرب قد يحدث هذا العام أو هذا الشهر أو هذا الأسبوع. نعم، وقد يكون هذا المساء. قد يُوضع آخر “الحجارة الحية” في مكانه هذا المساء، ويكمل “البناء الروحي”، ويتم بيت الله. ويا لها من فرصة سعيدة لكل مَن يعرفون الرب، حينما يسمعون “هتاف” اجتماعهم إليه؛ ذلك الهتاف الذي سيُقيم القديسين الراقدين، ويُغيّر الأحياء. وما من شك في أنه عن قصد وعن حكمة، لم نُخبَر بميعاد مجيء المسيح، حتى نكون دائمًا مترقبين ومنتظرين. أَليست كلماته ترن في آذاننا، بكل جدتها غير المتغيرة؛ كلماته القائلة: «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعًا». فأي جواب نرد به عليه؟ هل نقول: «آمِينَ. تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ»؟ عزيزي: هل يسرك أن يأتي الرب هذا اليوم؟ |
|