الرب إلهك في وسطك جبار. يخلِّص. يبتهج بك فرحًا.
يسكت (أو يستريح) في محبته. يبتهج بك بترنم
( صف 3: 17 )
إن محبة الله هي سترنا في البرية ( رو 8: 32 )، وهي قاعدة رجائنا ( يو 14: 3 نش 1: 4 )، وهي مركز أفراحنا ( رو 5: 8 ؛ 1بط1: 8)، ومصدر إيماننا ( أف 1: 4 )، وأساس نعمته الغنية المتجهة نحونا ( 1يو 4: 19 - 6)، وحبنا هو صدى وانعكاس لحبه لنا ( رو 8: 39 )، ويقيننا أنه لا شيء يقدر أن يفصلنا عن هذه المحبة التي في قلبه من نحونا ( 2كو 5: 15 )، فهي ترسل بأشعتها الدافئة، فتحصر كل جوانب حياتنا (2كو5: 15)، وكل الذي علينا هو أن نحفظ أنفسنا في نطاقها (يه21) فنستمتع بدفئها ونتلذذ بفيضها.