رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* يمكننا أن نبلغ إلى القيامة الأولى وهي الآن، لأنه لا يشترك أحد في هذه القيامة الأولى إلا الذين سينالون الغبطة إلى الأبد. أما في القيامة الثانية، فسيشترك فيها كما سنرى، جميع الناس، السعداء والأشقياء. إحداهما قيامة الرحمة، والأخرى قيامة الدينونة، ولهذا كُتب في المزمور: "رحمة وحكمًا (دينونة) أغنى لك يا رب أرنم" (مز 101 :1) . القديس أغسطينوس |
|