يفتح آذانهم للإنذار... ويفتح آذانهم في الضيق.
وأيضًا يقودك من وجه الضيق إلى رحبٍ لا حصرَ فيه،
ويملأ مؤونة مائدتك دُهنًا
( أي 36: 10 ، 15، 16)
إنها أيام أصبح فيها الحق الكتابي رخيصًا على الكثيرين، فما هو واجبنا إزاء حالة كهذه؟ إن كل نفس لها فكر الرب تشعر بعُظم الحاجة في هذه الأيام إلى أُناس مُكرَّسين تكريسًا كُليًا للشهادة للمسيح، وإلى رجال صلاة حقيقيين، وإلى عاملين مجتهدين مُخلِصين، وإلى مؤمنين لهم الفكر الواحد الذي هو المسيح ومجده وعمله وقديسوه. ويا ليتنا جميعًا هكذا!