رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دخل البيت ليعمل عمله، ولم يكن إنسان من أهل البيت هناك في البيت. فأمسكته بثوبه ... فترك ثوبه في يدها وهرب وخرج إلى خارج ( تك 39: 11 ، 12) كل واحد فينا مُعرَّض للوقوع في تجارب وإغراءات الخطية. وحتى ونحن نؤدي أعمالنا العادية التي تستوجبها الأمانة، نتعرَّض لتجارب الوقوع في الشر. وهذا ما حدث ليوسف في بيت فوطيفار، إذ يقول الكتاب: «أنه دخل البيت ليعمل عمله» ( تك 39: 11 ). لقد كان هذا واجبه، ولو لم يدخل البيت ليعمل عمله، لاعتُبر هذا إهمالاً من جانبه. وبينما هو في طريق الواجب الذي كان عليه أداؤه، تواجهه تجربة الخطية مرات متعددة، وجميع الظروف حوله مواتية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لتعمل حكمتك فينا، تحمينا من تجارب العالم |
كل واحد فينا .......... |
كل واحد فينا |
اللى قضى عمره ف تجارب فاشلة هو أحسن واحد يدى نصايح حقيقية |
لنطلب إجراءك نصره فينا. لنتغلب نحن الضعفاء على تجارب عدو الخير |