رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وُضِعَ التابوت في بيت في الأكمة أي على مكانٍ عالٍ، وقُدِّسَ أليعازر (تعني الله معين) بن أبيناداب لأجل حراسة التابوت، غالبًا ما كان لاويًا وليس كاهنًا. كان التابوت في قرية يعاريم بينما أقيمت الخيمة في نوب بلا تابوت مما عطّل العبادة فيها أو جعلها عبادة غير كاملة، وكان هذا إعلانًا عن حالة الخمول الروحي والانحطاط التي بلغ إليها الشعب. صار صموئيل يجول بين الشعب ليعدهم لحياة التوبة والرجوع إلى الله. |
|