رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الله قريب منا وقد صار جسداً فحل فينا وسكن بيننا ولكنه أراد بغنى رحمته ومراحمه أن يجعل البشر شركاءه فى عمل الخلاص وامتداداً لوساطته فى العالم فإن نحن أنكرنا هذه الحقيقة جعلنا من ملكوت الله ومن شركة القديسين أي المؤمنين مجموعة من الأفراد المنعزلين الذين لا رابط بينهم ولاعلاقة. وإن نحن تساءلنا عن مدى وساطة الإنسان فى خلاص الإنسان نجيب ان الله وحده يعرف هذا المقدار. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عارفه انك طيب ومن كل واحد فينا قريب |
الكلمة صار جسداً وحل فينا |
الكلمة صار جسداً وحل فينا |
" والكلمة صار جسداً وحل فينا " للقديس يوحنا ذهبى الفم |
نطيعك ما أطعت الله فينا , ونعصيك ما عصيت الله فينا |