تحدَّث الأنبياء عن حالة الشعب والقضاء عليهم تحدثوا أيضًا عن رجائهم وبركتهم؛ فإشعياء تحدث عن شفاء الشعب بعد توبته ورجوعه للرب في المستقبل ورجوع الرب لهم: «كَإِنْسَانٍ تُعَزِّيهِ أُمُّهُ هكَذَا أُعَزِّيكُمْ أَنَا، وَفِي أُورُشَلِيمَ تُعَزَّوْنَ. فَتَرَوْنَ وَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَتَزْهُو عِظَامُكُمْ كَالْعُشْبِ، وَتُعْرَفُ يَدُ الرَّبِّ عِنْدَ عَبِيدِهِ، وَيَحْنَقُ عَلَى أَعْدَائِهِ» (إشعياء٦٦: ١٣، ١٤).