* هذا القول من قبل الأسرى الذين كانوا في بابل، إذ كانوا مشتاقين إلى الرجوع إلى أورشليم حيث كان هيكلهم. وأما الأصح فهو كأنه صادر من قبل الذين آمنوا بالمسيح وهم يشتاقون إلى الكنائس والهياكل الموجودة في بلاد المسكونة قاطبة التي هي ديار الرب ومذابحه، يشتاقون إليها بالقلب والجسم مبتهجين.
الأب أنثيموس الأورشليمي