رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان قصير القامة اصطدمت إرادة زكا أن يرى يسوع بعائق طبيعي وهو قصر قامته الزائد. فالرب لم يكن يسير منفردًا بل دائمًا محاطًا بجموع الشعب. فلم يكن مثله رقيق وشافٍ قدير ومعلم يتكلم بسلطان وليس كالكتبة والفريسيين الذين كل الشعب سماع تعاليمهم التي تختلف عن حياتهم وسلوكهم (ويا له من عار!). |
|