رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قال إسرائيل ليوسف: ... تعال فأُرسلك إليهم. فقال له: هأنذا ( تكوين 37: 13 ) لم يكن الدافع لطاعة يوسف مجرَّد شعور بالواجب، بل قَبْل كل شيء محبته لأبيه الأقوى من بُغضة إخوته. كان يجهل السنين العديدة التي كانت ستنقضي قبل أن يرى من جديد الوجه المحبوب؛ وجه أبيه الشيخ. ولكنه كان مُدركًا لمحبته بالرغم من بُغضة إخوته، وكان مُدركًا للمجد المُعلَن الذي كان ينتظره، فذهب مثل شخص أعظم منه بما لا يُقاس؛ الرب يسوع الذي ذهب هو أيضًا في وقتٍ لاحق. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن شعور الإنسان بالترك والوحدة شعور مُتعِب جدًا |
القيام بالواجب دون ألم |
مكرونة بالوايت |
رئيس قناة الحافظ لباسم يوسف بشرتك وعودك وشعرك جميل.. حرام تدخل النار |
قناة الحافظ السلفية: لقاء تاريخي مع باسم يوسف |