رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الآلاَمِ الَّتِي لِلْمَسِيحِ وَالأَمْجَادِ الَّتِي بَعْدَهَا» ( 1بطرس 1: 11 ) حفنة من الصيادين العاميين تبعوه، وعند اقتراب الخطر تركوه! واحدٌ منهم باعه وأسلَمه، وآخر أنكره. على أن مشهد النهاية كان رهيبًا: ثياب تُنزع، إكليل من شوك على الرأس يُوضَع، وقصبة بدَل الصولجان في اليد تُمسَك، وصليب من خشب عليه يُرفع، وآخر الكل قبرٌ مُستعار فيه يُوضَع! وأمام هذه النهاية لا نجد كلمة سوى: كيف؟! كيف لهذه الحياة أن تنتهي بهذه الصورة؟! مهلاً مهلاً يا أخي الحبيب! فإن الزمان ما هو إلا جزء صغير من الأبدية الطويلة، فمَن اختل شأنه في هذه الحياة، لا بد وأن يُصحَّح وضعه عمَّا قريب هناك! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لكل واحد منا في هذهِ الحياة صليب عليه ان يحمله بحب |
وضع لافتة تعلق على صليب المحكوم عليه بالإعدام |
أعطاني صليب لأتعلم الاتكال عليه |
عمود حجري منقوش عليه صليب |
رشم عليه علامة صليب |