رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ اللهِ فَهُوَ فِيهِ النَّعَمْ وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ، بِوَاسِطَتِنَا ( 2كورنثوس 1: 20 ) في نهاية كل قِسم من الأربعة الأقسام الأولى من سفر المزامير تَرِد كلمة «آمين» ( مز 41: 13 ؛ 72: 19؛ 89: 52؛ 106: 48). وفي هذه المواضع يقصد المرنم بكلمة «آمين» المعنى المفهوم من عبارة “ليكن كذلك”. وبهذا المعنى أيضًا وردَت في العهد الجديد ( عب 13: 21 ؛ 1كو14: 16). لكن في عبارة أخرى وردَت كلمة «آمين» بمعنى جديد، وذلك في القول: «لأن مهما كانت مواعيد الله فهو فيهِ النَّعَم وفيهِ الآمين، لمجد الله، بواسطتنا» ( 2كو 1: 20 ). أي فيه تأكيد وتثبيت هذه المواعيد كما فيه تحقيقها وتتميمها أيضًا. |
|