فَإِذْ لَنَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ ثِقَةٌ بِالدُّخُولِ إِلَى الأَقْدَاسِ بِدَمِ يَسُوعَ
( عب 10: 19 )
«فإذ لنا أيها الإخوة ثقة (أو جرأة أو حرية) بالدخول إلى الأقداس
بدم يسوع، (عن) طريقٍ (مصنوعٍ حديثًا)
حيًا كرَّسه لنا بالحجاب، أي جسده»
( عب 10: 19 ، 20).
هذه ترجمة حرفية منقولة عن جرانت.
نعم لنا جرأة التحرر من الخوف، جرأة التحرر من ضمير الخطايا، وما هو مصدر وسَنَد هذه الجرأة؟
إنه «دم يسوع» هو ضمان سلامتنا ونحن نطأ عتبات الأقداس.
وأما الذين لم يعرفوا هذا السَنَد الوحيد «دم يسوع»،
وبالتالي لم يتطهروا بدمه من نجاسات خطاياهم،
فهم الرجسون والذين قيل عنهم في سفر الرؤيا
«وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون ...
فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنارٍ وكبريتٍ، الذي هو الموت الثاني»
( رؤ 21: 8 ).
ويا له من مصير رهيب!