رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ، فَأَسْمِعِينِي. اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ ..كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ ( نشيد 8: 13 ، 14) غير أنه مرارًا كثيرة يقف الرب يسوع على الباب ويقرع إذ يُصبح صوته غير كافٍ لنا، فيضطر للقرع، ثم يقول: «إن سمِعَ أحدٌ صوتي وفتحَ الباب». وا أسفاه إذ يكون بيننا وبين حبيبنا باب موصَد وحوائل وموانع تقف حجر عثرة في سبيل الشركة القلبية والوداد الحُبي، ومع كلٍ «إن سَمِعَ أحدٌ صوتي وفتح الباب، أدخل إليهِ» ( رؤ 3: 20 ). |
|