* لقد أزال المسيح هذه العلة (الزنا)، حيث نهتم حتى بما هو في القلب وحده. الآن بماذا يستطيعون القول من يشاركون العذارى السكنىَ؟ فإنهم بحسب هذا القانون هم يذنبون بخطية الزنا ربوات المرات كل يومٍ حيث يتطلعون إليهن بشهوة. لهذا السبب وضع الطوباوي أيوب أيضًا هذا القانون من البداية، نازعًا عنه هذا النوع من النظرات من كل جانب .