رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بالرغم من أن صوفر يقول هذا بخصوص كل الأشرار دون الإشارة إلى أحدٍ، إلا أنه من الواضح أنه يشير بكل كلماته إلى أيوب. لأن "عين" أصدقائه الآخرين ومعارفه تركته في استخفاف، وإن كانت (عيونهم) قد سبقت ورأت كل ما كان في البداية، حتى عندما يستعيدون النظر إليه. "ومكانه" يعني هؤلاء الذين كانوا في الأصل معه في "مكانه"، ومن وطنه، لا يعودون يتعرفون عليه. إذ يرون مدى أحزانه الممتدة ويُصعقون. الأب هيسيخيوس الأورشليمي |
|