* إذ أخذ (الكلمة الإلهي المتجسد) نفسًا بشرية، أخذ أيضًا المشاعر التي للنفس. كإله لم يكن في ألمٍ، لكنه كإنسانٍ كان قادرًا على التألم. لقد مات ليس كإلهٍ، بل كإنسانٍ. إنه بصوت بشري صرخ: "إلهي، إلهي لماذا تركتني؟" كإنسانٍ تكلم على الصليب، حاملًا معه رعبنا. فإنه في وسط المخاطر نتجاوب كبشرٍ حاسبين أننا متروكون. لذلك كإنسانٍ تألم وبكى وصُلب .