رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دَمُ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ لِلّٰهِ بِلاَ عَيْبٍ، يُطَهِّرُ ضَمَائِرَكُمْ مِنْ أَعْمَالٍ مَيِّتَةٍ لِتَخْدِمُوا اللّٰهَ الْحَيَّ (عبرانيين ٩: ١٤) كل إنسان مستحق الموت رأساً. لكن محبة الله متأنية، ولا تريد إبادتنا. ولقد مات ملايين الحيوانات عوضاً عن الناس، وأنهر الدماء جرت من مذابح العالم. وكل مرة قبل الذبح كان يتوجب على الخاطئ أن يضع يده على رأس الحيوان، رمزاً لانتقال خطاياه من جسده إلى البديل، الذي يهلك عوضاً عنه في نار غضب الله. فيموت الضحية ويتبرر الخاطئ. وكثيرون من التائبين، كانوا يقفون برؤوس منحنية أمام المذابح المشتعلة، خجلين ونادمين على نجاساتهم وأكاذيبهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | فيموت الكبار والصغار في هذه الأرض |
( أيوب 14: 7 -10) أما الرجل فيموت ويبلى |
أن من يهمل تعبده لمريم البتول فيموت في خطيئته |
سفر ارميا 16 :6 فيموت الكبار و الصغار في هذه الارض |
فيموت |