![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
*لا يمكن أن يُوجد أحد طاهر من دنسٍ في عيني الله، ليس أحد مهما قصرت أيامه (راجع أي 14: 4-5). "السماوات غير طاهرة بعينيه" (أي 15:15)، "إلى ملائكته ينسب حماقة" (أي 4: 18). لماذا أقول كل هذا؟ إن كانت السماوات ليست طاهرة، وحتى ملائكته ليسوا بلا خطأ، كم بالأكثر يوجد الشر في أفكار البشر؟ أين أولئك الذين يقولون: "ابعدوا عني، فإني طاهر" (راجع إش 65: 5 lxx؛ لو 5: 8). نحن نعلم أننا نعاني يومًا فيومًا مما في أفكارنا، حتى أننا نستحي ونشعر بالخجل أن نعلنها. كثيرون لم يرتكبوا خطايا خطيرة، وآخرون لم يخطئوا بلسانهم قط، لكن لا يوجد بين البشر من لم يخطئ بالفكر، لذلك يقول المرتل: "لأن فكر الإنسان يعترف لك". القديس جيروم |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
امنحنا يا إلهنا أن نقترب منك يومًا فيومًا |
لكي نبارك عظمتك يومًا فيومًا |
بها أنطلق نحو السماء يومًا فيومًا |
يومًا.. فيومًا أرى كيف تختار |
التجارب لا بد وأن تأتي يومًا فيومًا كما حدث مع يوسف |