رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يعلق البابا غريغوريوس (الكبير) على هذه العبارة "أين خوفك (تقواك)، وقوتك، وصبرك، وكمال طرقك؟" بأنه وإن كان قد سبّه عن غير حقٍ إلا أنه وصف بدقة تدبير الفضائل وسُلمها أو درجاتها، وهو مخافة الرب، ثم الثقة في الله، فالصبر |
|