المدافعون عن الشَّريعَةَ هم الأنبياء حيث كان الأنبياء
يعترفون بسلطة هذه التوراة، ويُوبّخون الكَهَنة
عن إهمالهم لها (هوشع 4: 6، حزقيال 22: 26)،
وقد ندَّد النبي هوشع بمخالفات للوَصايا العشر (هوشع 4: 1-2)،
ووعظ ارميا النبي بإطاعة كلمات العهد (ارميا 11: 1-12)
وعدّد حزقيال النبي بعض الخطايا المأخوذة من كتاب القداسة (حزقيال 22: 1-16).