إذ يدخل في حلقة جديدة من النبوات يؤكد موقفه الحساس كرقيب أقامة الله ليكون صريحًا في إعلان كلمة الله وإنذاراته ووصاياه ووعوده، إن سمع له أحد أو لم يسمع. وإذ شعر كمسئول عنهم أن روح اليأس دب فيهم بدأ في هذا الأصحاح يعلن لهم "إنجيل الرجاء" موضحًاالتوبة كطريق ممكن وفي أيدينا لكي ننعم بالإصلاح الإلهي فينا.