سؤال وعايز رأيكم؟

[ابن المخلص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكو بنت الملك

احنا نشكر ربنا على كل حال وفى كل حال نشكره على الايام الجميله والايام السودا نشكره فى السراء والضراء

موضوع رائع تسلم ايدك

شكرا للمشاركه

[amal nabil]

موضوع جميل جدا بابا ايمن ومش عارفه اقول ايه بصراحة
بس اللي اقدر اقوله ان ربنا موجود وعنده حلول غير متوقعه لكل مشاكلنا

[ابن المخلص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amal nabil

موضوع جميل جدا بابا ايمن ومش عارفه اقول ايه بصراحة
بس اللي اقدر اقوله ان ربنا موجود وعنده حلول غير متوقعه لكل مشاكلنا

ربنا موجود وعنده حلول غير متوقعه لكل مشاكلنا
كلامك صح ياامال بس عايز اقول واناقش معاكى ازاى اصبر حتى تأتى هذه الحلول
اشكرك على ردك الجميل

[Magdy Monir]

أخى العزيز
ردى على سؤالك هل أحد خالى من المشاكل؟
ردى طبعاً لا
فكل منا له مشاكله وتختلف المشاكل من شخص لأخر
فهناك شخص مشاكله تكون مادية
وأخر مشاكل العمل
واخر أحواله المادية ممتازة ولكنه يعانى من أمراض خطيرة
أو لم يرزقه الله بأولاد
ولكن من منهم يترك أمور حياته فى يد الله
ويثق أن الله يفعل الصالح له
ربما تكون أستجابة الله ليست سريعة
ولكنه يثق تماماً أن الله يرتب له الأفضل
هذا يشعر بسلام وراحة
أكثر من شخص أخر شايل هم كل شىء
وربما لا يثق فى الله ذاته أنه يستطيع تغير الأمور للأفضل
أنا نفسى أثق فى مقولة جميلة بتقول
"لاتقل أنا عندى هم كبير ولكن قل ياهم أنا عندى رب كبير"

[john w]

الوقوف أمام مشاكلنا محملقين فيها لن يحلها، وكل ما سيفعله هو أنه سيملأ نفوسنا هلعًا، وقلوبنا انزعاجًا وخوفًا.
فماذا عساه يستفيد هذا الذي يقف أمام عجيج الأنهار يوم فيضانها؟ إنه لن يحصد سوى الخوف الشديد، بل وربما تجرفه الأنهار بمياهها وتدمره

+ يــارب لست أجد سواك كائناً يرفق بي ويحتويني ... أنت الذي أطمئن إليه، فأفتح له قلبي، وأحكي له كل أسراري، وأشرح له ضعفاتي فلا يحتقرها بل يشفق عليها. وأسكب أمامه دموعي، وأبثه أشواقي. أشعر معه أنني لست وحدي، وإنما معي قوة تسندني .. بدونك يارب أشعر أنني في فراغ، ولا أرى لي وجوداً حقيقياً ... ومعك أشتاق إلى ما هو أسمى من المادة والعالم وكل ما فيه

+من الأفضل أن نكون فى ( وسط العاصفة ) مع الرب , عن أن نكون فى ( الهدوء ) بدونه !!!!!!!

+ مهما التجارب بتجرحني لمســـــــــة حنانك بتريحنــــــي

تزكي صبري وتفرحني في كل اموري وتنجحنـــــــي

زمن الضيقه زمن محدود مهما حزنه وليله يسود

انا مستني فجر جديد يوم ماتحقق المواعيد

+ حينما لا توجد حلول بشرية تبصر يد الله تعمل

+"لا تهتموا بشئ بل في كل شئ بالصلاة والدعاء مع الشكر لتُعلم طلباتكم لدى الله." فيلبي 4: 6

+و ايضا يقودك من وجه الضيق الى رحب لا حصر فيه و يملا مؤونة مائدتك دهنا أَيُّوب36 : 16

+"صَالِحٌ أَنْتَ وَمُحْسِنٌ. عَلِّمْنِي فَرَائِضَكَ" ( مز 119: 68 )

كثير من الأمور التي يصنعها الله في تدبيره وعنايته لا تبدو للعين أنها صلاح. لكن الإيمان يجلس أمام مثل هذه الأمور الغامضة، ويقول: ”الرب صالح، ومن ثم فكل ما يصنعه لا بد أن يكون صالحًا بغض النظر عن الكيفية التي يبدو عليها. لذلك انتظر تفسير الله للأمر .. الله صالح. سواء بدت اختياراته صالحة لنا أم لا، فهو صالح. سواء شعرنا بذلك أو لم نشعر، هو صالح. سواء اتضحت هذه الحقيقة في حياتي وحياتك أم لا، فهو لا يزال صالحًا.

+ كل الأشياء تعمل معا في داخلي..لترسلني إليك.. فأنت خيري لا شيء غيرك. لذا لم اعد أخشى التضاد في باطني..فكل ما فيَّ يحبك.

+من المؤكد انه لن يتخل عنك في الطريق.. ولكن من المؤكد أيضاً انه سيميتك ويحييك ليبدلك اكثر من مرة في نفس الطريق.

+لا يمكن ان تجعل من نفسك جسرا، دون ان تقبل الدوس... ولكن مكافأتك هي وقت ان يعبر الحب ويشهد انه من شيد واستخدم هذا الجسر لنفسه.

+حتى وإن كنت عدوا لنفسك....هو لن يجتمع معك...عليك، إن عرفت هذا السر...تحيا في صلح دائم...معه ومعك.

+كل ما سبق ليست كلماتى ولكنها من كلمات أتقياء اللة وأناس تذوقوا محبة المسيح ولطفة

[ميرو]

اولا شكرا للموضوع الجميل دة
وبعدين انا من وجهة نظرى مفيش حد ماعندهوش مشاكل كل واحد عندة مشاكل
وحاجات كتيييييييير تحزنة بس انا دايما بقول
هرمى كل اتكالى عليك
ومفيش احسن من كدا

ميرسى كتير للموضوع

[femon]

الله خلق الانسان من اجل رساله معينه يقوم بها في فترة وجوده علي الارض
ونقول بمعني ادق ان الانسان سفير(متغرب...غريب)طول فترة اقامته هنا علي الارض
ويجب علي كل انسان أن لاينسي هذا السبب..وكلنا نعرف ان الانسان الغريب يجب ان يقاسي بعض الضيقات والتجارب والاحزان والالام في غربته...امال بتتسمي غربه ازاي...
ولايرتاح الانسان إلا بعد ان يؤدي رسالته بالتمام والكمال علي هذه الارض حتي يمكنه ان يسمع الصوت الحنون نعماً ايها العبد الصالح لانك كنت امينا في القليل فاقيمك علي الكثير...
ولكن اذا تهاون الانسان واستهتر واهمل رسالته التي جاء من اجلها علي هذه الارض ...فسيسمع الصوت القائل :خذوه واطرحوه خارجاً في النار المعده لابليس وكل جنوده.....
اذا كانت هذه هي رسالتنا التي ارسلنا الرب من اجلها...فكيف نتغلب علي الضيقات والالامات التي تقابلنا؟؟؟؟
بكل بساطه نرفع تقريرنا للرئيس الاعظم في السموات ونقوله ابنك او عبدك او سفيرك بيقاسي الالامات دي ايه رايك؟؟؟؟؟
ومادام وضعنا كل امورنا وحياتنا بين يدين فبكل تأكيد لانخزي
يقول دواد النبي: ايضا كنت فتى و قد شخت و لم ار صديقا تخلي عنه و لا ذرية له تلتمس خبزا*..
طيب ليه الناس تعبانه وتصرخ تحت الاحمال...بكل بساطه لانها شايله الاحمال لوحدها ولم تلقيها علي من قال:
تعالوا الي ياجميع المتعبين وثقيلي الاحمال وانا اريحكم...
الحل الوحيد اننا نأتي الي الرب بكل قلوبنا وافكارنا واتعابنا وهمومنا ونلقيها عند قدميه وسوف تري عجباً

[Haia]

تتلون صورة الأشياء عن طريق النظر من خلال مناظير الألوان .
فهناك القاتم وهناك الوردى وخلافه .
فإذا كانت نظرتنا للأمور التى لا تصل إلى مستوى رغبتنا كهدف ـ بالطبع سوف نراها قاتمة .
وبسرعة البرق سوف نسميها مشاكل .
أصلح من منظارك .... سوف تجد أن الامور تختلف تماما عن نظرتك ليها .

[john w]

سؤال إلى كل منتظرى الرب:
متى يتدخل الرب فى الأحداث؟ ولماذا هذا التوقيت؟ وماهى النتائج ؟

- أعمى منذ ( ولادته )
- مشلول منذ ( 38 سنه )
- إمرأه نازفة الدم منذ ( 12 سنه )
- وشفيت عندما لمست ( طرف ) ثوبه
- إمرأه منحنية الظهر منذ ( 18 سنه )
- لعازر الذى أنتن فقد مات منذ ( 4 أيام ) ودفن
- قارب يصارع الأمواج و( أشرف ) على الغرق
- صيادون تعبوا ( الليل كله ) ولم يصطادوا شئ
- إبنة يايرس التى ( ماتت بالفعل ) بعد مرض
- إبن أرملة نايين الوحيد الذى ( مات بالفعل )
- شعب إسرائيل و( 400 سنه ) من العبوديه القاسيه فى مصر
- العوده من السبى بعد ( سنوات طويله جداً ) ودمار أورشليم
- شفاءات ومعجزات كثيره فى يوم السبت ( آخر الإسبوع )
- نجاة بطرس من الغرق فى (آخر لحظه) وسط الأمواج الرهيبه

فالرب يتجللى ويتدخل ويأتى عادة فى الهزيع الأخير من الليل عندما
يكون الظلام حالك والسواد دامس فى هذه اللحظه يبدأ نور الفجر فى البذوغ ويبدأ نور شمس البر فى السطوع وينقشع الليل ويتجلى النهار
فلا تقل ابداً أين الرب؟ لماذا يتركنا هكذا؟ لماذا يسمح للشر أن ينتصر؟
فكل ذلك إلى حين ولكن لن يدوم الشر ولن يستمر ولن يضحك فى النهايه فمواقيت الله التى يراها هو هى الأدق والأفضل للمؤمنين ولمنتظريه
فلا تتعجلوا مواقيت الله فأنتم لا تعرفوا صالحكم أكثر منه فهو يحبنا جميعاً ولا يشاء هلاكنا بل يريد الجميع أن يخلصوا وإلى معرفة الحق أن يرجعوا.
فيا منتظروا الرب يامن ضاقت بكم الدنيا وكثرت من حولكم الضيقات
وتشعرون بأنه لا يوجد حل أو مفر مما أنتم فيه أرجوكم وأناشدكم بأن تنتظروا الرب فهو قريب جداً .. الرب قريب لكل الذين يدعونه الذين يدعونه بالحق. يعمل رضى خائفيه ويسمع تضرعهم فيخلصهم. مزمور 145 , وهذه الفترات هى فرصه رائعه جداً لتقوية إيمانكم وتطهير نفوسكم وإعداد ذواتكم لإستقبال تدخلات لا حدود لها من الله العظيم الواحد المنقذ لمتقيه ولمحبيه وحتى يكون لعمل الله قيمه رائعه ووقع أروع فى قلوبنا ونفوسنا وأرواحنا.

[femon]

فلا تتعجلوا مواقيت الله فأنتم لا تعرفوا صالحكم أكثر منه فهو يحبنا جميعاً ولا يشاء هلاكنا بل يريد الجميع أن يخلصوا وإلى معرفة الحق أن يرجعوا.

ميرسي للموضوع الرائع
الرب يبارك خدمتك