أيها الرب الإله الآب، يا من بواسطة صديقك الطوباوي الأسقف ألفونسوس، المتقد بنار الغيرة على أكتساب أنفس المؤمنين، قد صيرت كنيستك مختصةً بمصاف خدامٍ رسوليين جدد. نسألك أن تنعم علينا، بأننا اذ نصير بواسطة مشوراته الخلاصية مرتشدين، وبأقتدائنا بنموذجاته الفاضلة متشجعين، نستطيع أن نبلغ الى التمتع بك في الأبدية السعيدة، بأستحقاقات سيدنا يسوع المسيح.
الذي يحيى معك، ويملك مع الروح القدس الى أبد الآبدين آمين.*
†