شهادة بولس الرسول فقد تمّت لما أقيم، على طريق دمشق، شاهداً للمسيح أمام كل البشر تلبية لطلب يسوع المسيح "فَإِنَّكَ ستَكونُ شاهِدًا له أَمامَ جَميعِ النَّاسِ بِما رأَيتَ وسَمِعت"(أعمال الرسل 15:22).
وهكذا في كل مكان من البلدان الوثنية، جاهر بولس الرسول بقيامة يسوع "شَهِدْنا على اللهِ أَنَّه قد أَقامَ المسيح"(1 قورنتس 15: 15)، وأنشأ الإيمان في الجماعات المسيحية في تسالونيقي (2 تسالونيقي 1: 10،) وفي قورنتس (1 قورنتس 1: 6).