29 - 11 - 2022, 01:13 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان.
آه من الخداع تحت ستار الدين والكلمات المعسولة، فحينما تسمع كلامهم تشعر أنهم مثل الحَمَل الوديع لكن أفعالهم مثل ذئب رديء!
١. خداع البسطاء
«لأَنَّ مِثْلَ هؤُلاَءِ لاَ يَخْدِمُونَ رَبَّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحَ بَلْ بُطُونَهُمْ. وَبِالْكَلاَمِ الطَّيِّبِ وَالأَقْوَالِ الْحَسَنَةِ يَخْدَعُونَ قُلُوبَ السُّلَمَاءِ» (رومية١٦: ١٨).
والكتاب المقدس يعطينا مثالاً واضحًا، “هيمنايس وفيلتس”، الأول معنى اسمه “ترنيمة عرس”، والثاني معنى اسمه “محبوب”. يبدو كأنهما حملان وديعان، لكن ماذا فعلا يا ترى؟ الكتاب يقول «اللَّذَانِ زَاغَا عَنِ الْحَقِّ، قَائِلَيْنِ: إِنَّ الْقِيَامَةَ قَدْ صَارَتْ» فَيَقْلِبَانِ إِيمَانَ قَوْمٍ» (٢تيموثاوس٢: ١٨).
|