![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «الرَّبُّ فِي الزَّوْبَعَةِ، وَفِي الْعَاصِفِ طَرِيقُهُ، وَالسَّحَابُ غُبَارُ رِجْلَيْهِ» ( ناحوم 1: 3 ) العدد الثالث ينطوي على ما هو كريم جدًا في عيني النفس المكروبة، كما على إنذار خطير لمن يقسّي قلبه ضد التأديب. فو إن كان الرب بطيء الغضب وعظيم القدرة، فإنه لا يتجاوز عن الإثم، ولا يُبرئ الشرير ( خر 34: 5 -7). هو مملوء حبًا، بل هو محبة، لكنه أيضًا نور. ولهذا فلا بد من إدانة الخطية، وهنا يأتي الصليب. على أنه حتى فيما يتعلق بالذين وجدوا في الصليب غفرانًا، فإن الله لا يحتمل الشر غير المقضي عليه ( 1كو 11: 31 ، 32). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أن يسوع المخلِّص مملوء محبة وشفقة |
| بحر محبة الله مملوء بالمفاجآت |
| لاحظوا وجود نوعين من الغيرة، نوع مملوء حبًا |
| إذ هو مملوء حبًا للإنسان، ومهتم بخلاصنا، ويشتاق |
| من محبة الله أيضًا الدالة دفاعه أيضًا عنهم |