"لمّا اعتمد الشعب كلّه، اعتمد يسوع أيضًا"
(لوقا 3: 21)
لقد أقام يسوع حوار الحقيقة والمحبة مع العديدين كما يروي لنا الإنجيل المُقدّس:
تحاور يسوع مع زكا العشار الخاطئ الغارق في ثروته وظلمه،
فدخل بيته وجلس إلى مائدته، مرتضياً إنتقاد الفرّيسيين
في الخارج وتذمّرهم. فكان حوار توبة كاملة بلغها زكّا،
ما جعل يسوع يقول:
"اليوم دخل الخلاص هذا البيت" (لوقا ١٩: ٩).