![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يوحنا الاصحاح ٢٠ بيحكي قصه الصلب كاملة لحد توما وشكه بالنسبالي لحد هنا إنه يكون آخر اصحاح في انجيل يوحنا الاصحاح ٢٠ تمام ... باستغرب جدا اما بالاقيه كمل يوحنا ٢١ وكأن الاصحاح ده مخصوص هو رحلة إسترداد بطرس ومقابلة المسيح ليه اللي كان آخر مشهد ليه هو إنكاره ٣ مرات والكتاب بيقول إن بعد الموت رجع بطرس تاني يصطاد السمك رجع للوظيفة القديمة وكان في حالة عميقة جداً من إحباطه من نفسه وكان عاوز يقول للمسيح مش هأقدر اكمل … انا اقل من توقعاتك فيا .. واضح إني كنت حماسي وبتاع كلام عالي وصوت عالي لكن وقت الجد والإحتكاك انا مش بأعرف …. حاله كبيرة جداً من الإحباط واللخبطة .. ولكن العجيب في المشهد ده موقف المسيح مع بطرس اللي لما شافه ماتكلمش في اي حاجه من اللي فاتت معاتبش.. مأنّبش.. ماقالهوش خذلتني ليه يا بطرس ده انا كان عندي توقعات ليك لكن بالعكس ده ولا إتكلم في اي حاجة وكأن شئ لم يكن كأنه عارف إحباطه ومحدوديته كإنسان .. وأول ما قابله قاله 15 قَالَ يَسُوعُ لِسِمْعَانَ بُطْرُسَ: «يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، أَتُحِبُّنِي أَكْثَرَ مِنْ هؤُلاَءِ؟» قَالَ لَهُ: «نَعَمْ يَا رَبُّ أَنْتَ تَعْلَمُ أَنِّي أُحِبُّكَ». قَالَ لَهُ: «ارْعَ خِرَافِي» المسيح مفقدش الامل في بطرس وراح قابله مقابلة حقيقية لإسترداده والكلام ده شخصي جداً لناس هنا كان ليها اختبار قديم بالرب ومن وقت تعبت وفشلت و أُحبطت من نفسها لو كنت فاكر إنك كنت زمان نافع او الإختبارات دي كانت زمان المسيح جاي يستردك النهارده ويقولك يلا فيه حاجات مهمة اوي عاوزين نعملها سوا المسيح في الرحله دي إسترد نفسية بطرس في مقابلة حقيقية جداً النهارده عاوز يسترد نفسيتك انت كمان |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وانت كمان قوله يارب عاوز من أيدك معجزة لحياتي |
نفسيتك صفر% |
عاوز ترفعه أكرمه عاوز تذل إنسان هينه |
احنا كمان بنحبها زيه العدرا امى انا كمان |
عاوز اشبع بالمعرفة وابقى مش عاوز اعرف حاجه غيرك |