نحن اليوم بحاجة لتربية متجددة على الإيمان تشمل معرفة لحقائقه ولأحداث الخلاص، وتولد خصوصاً من لقاء حقيقي مع الله بيسوع المسيح، من محبته والثقة به.
يتطلب زمننا مسيحيين حقيقيين احبهم يسوع وجذبهم إليه (فيليبي ٣: ١٢) ينمون بالإيمان بفضل الإلفة مع الكتاب المقدس والأسرار، أشخاص ككتاب مفتوح يسرد خبرة الحياة الجديدة بالروح القُدُس، وحضور الله الذي يعضدنا في المسيرة ويفتحنا على الحياة التي لا نهاية لها.