رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنودة الثالث كن طائعًا خاضعًا في كل شيء، بكل اتضاع حتى الموت من أجل والديك.. أنكر ذاتك وأنكر مشيئتك، وأنكر كرامتك.. ولكن لا تنكر ضميرك.. لأجل هذا يجب على الوالدين أن يكونا دقيقين ورقيقين في أوامرهما. كل أمر يصدر منهما للأبناء يجب أن يكون مملوءًا بالحكمة، وموافقًا لكلام الله، وفي حدود إمكانيات الابن في التنفيذ. أن وصية الله التي تقول لنا: "أيها الأبناء، أطيعوا آباءكم في الرب" ، تقول أيضًا: "أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم لئلا يفشلوا". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أتبعني أنت طائعًا مضحيًا في خدمتي |
( لو 2: 49 - 51) وكان خاضعًا لهما |
نجده يخضع لأبيه طائعًا، لأنه يشعر بالأمان المطلق في نوايا أبيه |
لم يكن رب الملائكة خاضعًا للساعة |
طائعًا بالخُشــوعْ فتعيشَ فَرِحًا |