يرى القديس أمبروسيوس
أن تصرف راعوث كان بمثابة مكافأة إِلهيه لنعمى على حياتها
التقوية، فما بذرته من حب جنته في أواخر حياتها، إِذ يقول:
[لقد حُرمت نعمي من رجلها وابنيها وفقدت نسلها
فصارت عقيمة لكنها لم تفقد مكافأة رعايتها التقوية
إِذ وجدت تعزية في حزنها وعونًا في فقرها ].