"نظر وجهه العدل" [7]، كأنه يقول: يُرى العدل في وجهه،
أي في التعرف عليه؛ لأن وجه الله هو المسكين الذي به يصير الله
معروفًا للذين هم مستحقين ذلك.
أو على الأقل يقصد بالقول "نظر وجهه العدل"
أنه لا يسمح لنفسه أن يعرفه الأشرار بل الأبرار؛ وهذا عدل!
القديس أغسطينوس