رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لم يتحدث العظماء عن الله، بل بالحري عن أعماله، قائلين: "من يعلن عن قوات الرب؟!" (مز 106: 2)، "سأخبر بجميع عجائبك" (مز 9: 2)، "جيل فجيل يُسبِّح بأعمالك" (مز 145: 4). هذا هو محور مناقشاتهم، وهذا ما يدور حوله كلامهم، إذ يحاولون أن يترجموا الحقيقية إلى كلمات. ولكن حينما يصل حوارهم إلى ذلك الذي يعلو كل معرفة، بالحري يلتزمون بالصمت عندما يخبروننا عنه. إنهم يخبروننا بأن عظمة مجد قداسته لا نهاية له. القديس غريغوريوس أسقف نيصص |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يتحدث الله معه كما يتحدث الرجل مع صاحبه |
كم استشعر بالحرج منك يا الله |
كصديق يتحدث الى صديقة يتحدث الانسان مع الله |
كصديق يتحدث إلى صديقه يتحدث الإنسان مع الله |
كصديق يتحدث إلى صديقه يتحدث الإنسان مع الله |